وعدم تقوى الله ! ! وبالتلاعب بحقوق العباد ! ! ما نصه ص ( 7 ) في الحاشية :
" هذه الطبعة هي الشرعية ، وأما طبعة المكتب الاسلامي الجديدة ، فهي غير شرعية ، لأنها مسروقة عن الأولى ، وحق الطبع للمؤلف يعطيه من يشاء ، ويمنعه من لا يتقي الله ، ويتلاعب بحقوق العباد ، كما أن في هذه الطبعة المسروقة تصرفا بزيادة ونقص ، والله المستعان ، وإليه المشتكى من فساد أهل هذه الزمان " اه .
2 - وقال الألباني أيضا في المصدر السابق ص ( 66 ) ما نصه :
" ثم تفضل الله علي ، فيسر لي ذلك ، فجعلت من " الجامع الصغير " كتابين : " صحيح الجامع " ، و " ضعيف الجامع " وهو مطبوعان ، ولكننا نحذر القراء من دسائس الشاويش في طبعته الجديدة المكثفة للتجارة بهما ، في تعليقاته عليهما ، وفي تقديمه لهما والله المستعان " اه .
وقول الألباني ( وهو مطبوعان ) مما يدل على مهارته ! وبراعته ! !
وبلاغته وفصاحته في اللغة العربية ! ! وكذا مما يدل على أنه فقد أولئك المصححين الذين كانوا يصححون كتبه في المكتب الاسلامي من ناحية العربية ! !
3 - وقال فضيلة ! ! الشيخ الألباني في مقدمة " صفة صلاته " ! ! ( ص ( 3 ) الطبعة الجديدة ( دار المعارف 1991 م ) ) عن الشاويش ما نصه :
" فذهبت فائدتها - الطبعات السابقة لصفة صلاته - لقلة أو جهل