الشيخ الحبشي ! ! !
فهو الان يتظاهر بأنه برئ من هذه الردود وكان ينصح شيخه الألباني بتركها والاعراض عنها مع أن الواقع يحكم عليه بأنه غير صادق البتة في هذا الباب ! ! !
فتأملوا أيها المنصفون ! ! !
( المسألة الثالثة ) : زعمه بأنه ليس ممن حول شيخه الان رجل رشيد ! !
وأن الألباني ( شيخه القديم ! ! ) لا يقبل نصح أحد ولا يستشير أحدا . . .
قلت : ذكر هذا في الجريدة المذكورة بأسلوب اللف والدوران المعروف ! ولا بد أن يتكفل الشيخ ومريدوه الجدد ! ! بالرد عليه في هذه القضية إن شاء الله تعالى ! ! والله يوفقهم لذلك ! !
( المسألة الرابعة ) : زعم الشاويش أنه سئل عن عمل الألباني في الحديث فشهد له بالبراعة ! ! !
جاء في مقالة زهير أنه سئل فأجاب عما يلي وإليكم نص السؤال والجواب بحروفه :
" س : هل صحيح أن الشيخ ناصر من الصادقين في علم الحديث وعنده قدرة على التصحيح والتضعيف وهل نثق فيما صحح وضعف ؟
ج : إن الشيخ ناصر من أقدر علماء الحديث وأعرفهم في عصرنا ، وقد أمضى قرابة الخمسين سنة في خدمة الحديث النبوي وأكثرها عاملا في المكتب الاسلامي . . . " اه ! ! !