بد أن يتخلق بالأخلاق الاسلامية ويتحلى بالآداب النبوية وأن يزيد حفظه على مئة ألف حديث بأسانيدها ! ! وهذان الشرطان مفقودان فيه وكان الأولى به أن يعمل بالحديث الصحيح ! ! فيحثوا في وجوه مادحيه بما ليس فيه بالتراب ! !
وقد قال الحافظ الذهبي في حق ابن تيمية في رسالته المشهورة إليه المسماة ب " النصيحة الذهبية " [11] :
" لقد كان سيف الحجاج ولسان ابن حزم فواخيتهما ! " وأزيد أنا فأقول : فرابعهم الشيخ الألباني فكان كما قيل :
ورابعهم . . .
بيان أنه لا يتورع عن تكفير وتضليل وتسفيه من يخالفه في آرائه اعلم يرحمك الله تعالى أن الشيخ ! ! [12] ناصرا هذا يرمي من يرد عليه خطأه من أهل الفضل والعلم بعبارة عدو السنة والتوحيد أو أهل السنة والتوحيد ! ! وهي عبارة خطيرة جدا ! ! وذلك أن كل من أوتي مسكة