قد عرض عليه الكتاب قبل تنضيده وبعده ، وقد كتب على مسودته بعد أن أملاه على دريئته إصلاحات بخطه في بيته وفي أماكن أخرى يعرفها كما أخبرنا بذلك إخواننا الثقات الذين اطلعوا على مشاوراتهم في سبكه ، لذا أجدني معرضا عن تلك الدريئة التي يعرف الناس أين وكيف تربت ! ! وأخاطب ناصرا الألباني وإن كان لم يفلح في مهاتراته التي زعم أنها رد فأقول ( 2 ) :