تم فضائل الأوقات بحمد الله وحسن توفيقه ، ( و ) صلى الله على محمد خير خلقه ، وعلى آله وصحبه وسلم تسليما ، وذلك وقت الزوال من يوم الخميس الرابع عشر من شهر ذي الحجة الحرام سنة تسع وثمانمائة ، تم .
بلغ مقابلة بأصله المنقول منه : فصح على يد كاتبه عفى الله عنه . نقل من نسخة سقيمة .