حكيم ، قال يفرق فيها أمر السنة إلى السنة .
[ 84 ] قال : وأخبرنا عبد الوهاب ، حدثنا أبو مسعود الجريري ، عن أبي نضرة ، قال : يفرق أمر السنة كلها ، في ليلة القدر بلاؤها ورخاؤها ومعاشها إلى مثلها من السنة .
قال الشيخ رحمه الله : وليلة القدر التي ورد القرآن بفضيلتها باقية إلى يوم القيامة ، وهي في كل رمضان بدليل ما :
[ 85 ] أخبرنا أبو القاسم عبد الرحمن بن عبيد الله ( الحرفي ) ببغداد ،