أخرجه الإمام أبو داود في سننه ، وقال هذا أصح ، يعني : من الأول .
وأخرجه الإمام أبو بكر البيهقي ، وقال بدل القسطنطينية : المدينة ، ثم قال : المدينة يريد بها القسطنطينية .
وعن عبد الله بن عمرو ، قال : تغزون القسطنطينية ثلاث غزوات ، الأولى يصيبكم فيها بلاء ، والثانية يكون بينكم وبينهم صلح حتى بنوا في مدينتهم مسجداً ، وتغزون أنتم وهم عدواً من فناء القسطنطينية ، ثم ترجعون ، ثم تغزونها الثالثة ، فيفتحها الله تعالى عليكم .
أخرجه الحافظ أبو عبد الله نعيم بن حماد في كتاب الفتن .
وعن جابر بن سمرة ، عن نافع بن عتبة ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " تقاتلون جزيرة العرب ، فيفتحهم الله ، ثم تقاتلون فارس فيفتحهم الله ، ثم تقاتلون الدجال فيفتحه الله " .
أخرجه الحافظ أبو عبد الله الحاكم ، في مستدركه