responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 1  صفحه : 270


به المغرب حين غابت الشمس ، وقال في اليوم الثاني : فصلى به المغرب حين غابت الشمس " .
1019 - حدثنا الحسين بن إسماعيل ، ثنا سلم بن جنادة ، ثنا محمد بن فضيل ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن للصلاة أولا وآخرا ، وإن أول وقت الظهر حين تزول الشمس ، وإن آخر وقتها حين يدخل وقت العصر وإن أول وقت العصر حين يدخل وقتها ، وإن آخر وقتها حين تصفر الشمس ، وإن أول وقت المغرب حين تغرب الشمس ، وإن آخر وقتها حين يغيب الأفق ، وإن أول وقت العشاء حين يغيب الأفق ، وإن آخر وقتها حين ينتصف الليل ، وإن أول وقت الفجر حين يطلع الفجر ، وإن آخر وقتها حين تطلع الشمس " .
هذا لا يصح مسندا ، وهم في إسناده ابن فضيل وغيره ، يرويه عن الأعمش ، عن مجاهد مرسلا .
1020 - نا أبو سهل بن زياد ، ثنا محمد بن أحمد بن النضر ، ثنا معاوية بن عمرو ، نا زائدة ، عن الأعمش ، عن مجاهد ، قال : " كان يقال إن للصلاة أولا وآخرا " ، ثم ذكر هذا الحديث ، وهو أصح من قول ابن فضيل ، وقد تابع زائدة عبثر بن القاسم .
1021 - وحدثنا أبو بكر الشافعي ، حدثنا محمد بن شاذان ، نا معلى بن منصور ، أخبرني أبو زبيد وهو عبثر ، نا الأعمش ، عن مجاهد ، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه ، وقال فيه : " أول وقت العصر حين تكون الشمس بيضاء إلى أن تحضر المغرب " .
1022 - حدثنا الحسين بن إسماعيل ، نا يعقوب بن إبراهيم الدورقي وعلي بن شعيب ومحمد بن أبي عون ، وحدثنا محمد بن مخلد ، ثنا علي بن أشكاب ، وحدثنا علي بن عبد الله بن مبشر ، ثنا أحمد بن سنان قالوا : حدثنا إسحاق بن يوسف الأزرق ، عن سفيان الثوري ، عن علقمة ابن مرثد ، عن سليمان بن بريدة ، عن أبيه قال : أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل ، فسأله عن وقت الصلاة ، فقال : " صل معنا هذين اليومين " . قال : فأمر بلالا حين زالت الشمس فأذن ، ثم أمره فأقام ، فصلى الظهر ، ثم أمره فأقام العصر ، والشمس مرتفعة بيضاء نقية ، ثم أمره فأقام المغرب حين غابت

نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 1  صفحه : 270
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست