responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 1  صفحه : 223


827 - حدثنا أبو بكر النيسابوري ، ثنا الربيع بن سليمان ، أنا الشافعي ، نا إبراهيم بن أبي يحيى ، عن عبد الله بن محمد بن عقيل بإسناده نحوه .
828 - حدثنا أبو محمد بن صاعد ، نا إسحاق بن شاهين أبو بشر ، ثنا خالد بن عبد الله ، عن سهيل بن أبي صالح ، عن الزهري ، عن عروة بن الزبير ، عن أسماء بنت عميس قالت : قلت يا رسول الله فاطمة بنت أبي حبيش استحيضت منذ كذا وكذا ، قال : " سبحان الله هذا من الشيطان ، فلتجلس في مركن " فجلست فيه حتى رأت الصفرة فوق الماء ، فقال : " تغتسل للظهر والعصر غسلا واحدا ، ثم تغتسل للمغرب والعشاء غسلا واحدا ، ثم تغتسل للفجر غسلا واحدا ، ثم تتوضأ بين ذلك " .
829 - حدثنا محمد بن مخلد ، ثنا محمد بن عبد الواحد بن مسلم الصيرفي ، ثنا علي بن عاصم ، عن سهيل بن أبي صالح ، أخبرني الزهري ، عن عروة بن الزبير ، عن أسماء بنت عميس قالت : قلت : يا رسول الله ، فاطمة بنت أبي حبيش لم تصل منذ كذا وكذا ، قال : " سبحان الله ، إنما ذلك عرق ، فذكر كلمة بعدها أيام إقرائها ، ثم تغتسل وتصلي وتؤخر من الظهر وتعجل من العصر وتغتسل لهما غسلا واحدا ، وتؤخر من المغرب وتعجل من العشاء وتغتسل لهما غسلا وتصلي " .
830 - حدثنا الحسين بن إسماعيل ، نا أبو الأشعث أحمد بن المقدام ح وحدثنا أبو ذر أحمد ابن محمد بن أبي بكر ، حدثنا حماد بن الحسن بن عنبسة ، قالا : نا محمد بن بكر البرساني ، ثنا عثمان بن سعد الكاتب ، أخبرني ابن أبي مليكة ، أن فاطمة بنت أبي حبيش استحيضت ، فلبثت زمانا لا تصلي ، فأتت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ، فذكرت ذلك لها ، فقالت : يا أم المؤمنين قد خافت أن تكون من أهل النار ، ولا تكون لها في الإسلام حظ ، ألبث زمانا لا أقدر على صلاة من الدم ، فقالت لها : امكثي حتى يدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فتسألينه عما سألتني عنه ، فدخل فقالت : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه فاطمة بنت أبي حبيش ذكرت أنها تستحاض وتلبث الزمان لا تقدر على الصلاة ،

نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 1  صفحه : 223
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست