responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 1  صفحه : 221


الزهري رواه عن عروة ، عن عائشة ، وقال فيه : " فكانت تغتسل لكل صلاة " ، هذا كله قول أبي داود .
817 - حدثنا علي بن محمد بن عبيد ، نا أحمد بن أبي خيثمة ، نا عمر بن حفص ، ثنا أبي ، عن الأعمش ، عن حبيب ، عن عروة ، عن عائشة : " في المستحاضة تصلي وإن قطر الدم على حصيرها " وقال ابن أبي خيثمة : لم يرفعه حفص ، وتابعه أبو أسامة .
818 - حدثنا ابن العلاء ، ثنا أبو عبيدة بن أبي السفر ح وحدثنا ابن مبشر ، ثنا محمد بن عبادة قالا : ثنا أبو أسامة ، قال الأعمش ، ثنا عن حبيب ، عن عروة ، عن عائشة أنها سئلت عن المستحاضة ، فقالت : " لا تدع الصلاة وإن قطر الدم على الحصير " تابعهما أسباط بن محمد .
819 - حدثنا محمد بن الحسن النقاش ، ثنا الحسين بن إدريس ، قال : سمعت عثمان بن أبي شيبة وذكر حديث حبيب بن أبي ثابت ، عن عروة ، عن عائشة : " تصلي المستحاضة وإن قطر الدم على الحصير " فقال : وكيع يرفعه ، وعلي بن هاشم وحفص يوقفانه .
820 - حدثنا محمد بن إسماعيل الفارسي ، نا بكر بن سهل ، ثنا عبد الخالق بن منصور ، عن يحيى بن معين قال : حدث حبيب بن أبي ثابت ، عن عروة حديثين وليس هما بشئ .
821 - حدثنا محمد بن عمرو بن البختري ، نا أحمد بن الفرج الجشمي ، نا عبد الله بن نمير ، نا الأعمش ، عن حبيب بن أبي ثابت ، عن عروة ، عن عائشة قالت : جاءت فاطمة بنت أبي حبيش فقالت : إني امرأة أستحاض فلا أطهر ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " اجتنبي الصلاة أيام حيضتك ، ثم اغتسلي ، وصومي وصلي ، وإن قطر الدم على الحصير " فقالت : إني أستحاض فلا ينقطع الدم عني ، قال : " إنما ذلك عرق ، وليس بحيض ، فإذا أقبل الحيض فدعي الصلاة ، فإذا أدبر فاغتسلي وصلي " .
822 - حدثنا محمد بن إسماعيل الفارسي ، ثنا يحيى بن أيوب العلاق ، ثنا ابن أبي مريم ، ثنا عبد الله بن عمر أخبرني عبد الرحمن بن القاسم ، عن أبيه ، عن عائشة أنها كانت تقول :
" إنما الأقراء الأطهار " .
823 - حدثنا الحسين بن إسماعيل ، ثنا الحسين بن أبي الربيع الجرجاني ، ثنا أبو عامر

نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 1  صفحه : 221
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست