الحقيقة والصواب ، وإلى الصورة التي أرادها له مؤلفه رحمه الله تعالى .
فإن وفقت ، فلله تعالى وحده الحمد الدائم على نعمه وأفضاله ، وإن قصرت فذلك من نفسي ، راجيا ممن اطلع على شئ من ذلك أن يلفت النظر إليه مشكورا ، لعلي أستدركه في طبعة قادمة ، متضرعا إلى الله تعالى أن يكتب لي في الحالين أجر المجتهد المخلص الصادق ، وأن يجعل عملي خالصا لوجهه الكريم ، وأن ينفع به ويثيبني عليه إلى يوم الدين ، إنه أكرم مسؤول ، وليس هذا عليه بعزيز ، إنه نعم السميع المجيب .
وآخر ما أدعو : ( أن الحمد لله رب العالمين ) دمشق الشام : الجمعة 30 شوال 1407 ه . أحمد راتب حموش 26 حزيران 1987 م