أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه ما لم يحدث ، تقول : اللهم اغفر له اللهم ارحمه . رواه البخاري .
اللهم انفعنا به وبتصانيفه وعلمنا من علمه وارزقنا ووفقنا للعمل به ونسخة الأصل الذي نقلت هذه منها قوبلت على نسخة الشيخ التي بخطه رحمه الله ورضي عنه .
وقف الحمد لله أحمده بجميع محامده . . . وعلى جميع نعمه كلها ثم جاء تحته على الورقة الملصقة عليها صفحة الغلاف وبخط مخالف لخط ناسخ المخطوطة :
لبعضهم أيها الناهج نهج المصطفى * طالبا سنته في كل حين غير كتب النووي لا تعتمد * وتنزه في رياض الصالحين هذا ما وقفه الوزير المكرم والمشير المفخم الحاج أسعد باشا محافظ الشام على مدرسة والده المرحوم الحاج إسماعيل باشا .
كما جاء في الزاوية اليمنى من الصفحة وإزاء كلمة وقف :
طالع فيه من لرحمة ربه محتاج عثمان بن محمد عجاج وتحته إلى جوار اسم المؤلف داعينا لكم بالبقا . . .
في سنة . . .