والمحدثين والفقهاء . لقد ترجم له كل من الغبريني في عنوانه [1] ، وابن رشيد في رحلته [2] ، وابن سعيد في قدحه [3] ومغربه [4] ، وابن عبد الملك في ذيله [5] ، وابن خلدون في عبره [6] ، والمقري في نفحه [7] ، وأزهاره [8] ، فضلا عن ابن شاكر في فواته [9] ، والصفدي في وافيه [10] .
ودرس المحدثون ، عربا ومستشرقين ، ابن الأبار إما تقديما لنصوص حققوها من كتبه ونشروها ، أو بدراسة أفردوها عنه . فمن المستشرقين : دوزي [11] ، وكوديرا [12] ، ويونس بويجس ، ومن العرب : إبراهيم الأبياري في تقديمه للمقتضب من تحفة القادم ، وصالح الأشتر في مقدمته لأعتاب الكتاب ، وحسين مؤنس في