responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 64


من عابد بخيل " وقال لا أصل له فيه سعيد الوراق ليس بشئ قلت أخرجه الترمذي والبيهقي وقال سعيد ضعيف وذكر السخاوي شطره الأخير وقال لا أصل له .
الوجيز " السخي قريب من الله " إلخ . عن أبي هريرة وفيه سعيد الوراق ، وعن عائشة وفيه سعيد بن مسلمة وتابعه غريب بن عبد الله وهو مجهول وعن أنس وفيه محمد ابن تميم يضع : قلت حديث أبي هريرة أخرجه الترمذي وتابع الوراق عبد العزيز ابن أبي حازم وتبع تليد بن سليمان سعيد بن مسلمة . الخلاصة " يحب السماحة ولو على تمرات ويحب الشجاعة ولو على قتل حية " موضوع قاله الصغاني : اللآلئ هو عند ابن عدي بلفظ " يا زبير إن باب الرزق مفتوح من لدن العرش إلى قرار بطن الأرض فيرزق الله كل عبد على قدر همته يا زبير الله يحب السماحة ولو بفلق تمرة ويحب الشجاعة ولو بقتل الحية والعقرب " لا يصح . " الفقراء مناديل الأغنياء يمسحون بها ذنوبهم " موضوع . " باكروا بالصدقة فإن البلاء لا يتخطاها " لا أصل له قلت له طريق آخر ضعيف ، وفي الوجيز هو حديث أنس وفيه أبو يوسف لا يعرف وبشير بن عبيد منكر الحديث قلت أخرجه البيهقي وأبو يوسف هو القاضي المشهور صاحب أبي حنيفة وله شاهد من حديث بسند ضعيف ، وفي المقاصد فيه كذاب قال شيخنا ولكن لا يتبين لي وضعه كما حكم به ابن الجوزي سيما وله شاهد معنى ولفظا وقد ذكره رزين في جامعه مع أنه ليس في شئ من الأصول . " الخازن الأمين الذي يعطي ما أمر به كاملا موفرا طيب نفسه إلى الذي أمر به أحد المتصدقين " متفق عليه . الخلاصة " من أيقن بالخلق جاد بالعطية " موضوع عند الصغاني . في المقاصد " إن لله تعالى عبادا يخصهم بالنعم لمنافع العباد فمن بخل بتلك المنافع عن العباد نقلها الله تعالى وحولها إلى غيره " ضعيف . " طعام الجواد دواء وطعام البخيل داء " رجاله ثقات ، وفي المختصر قال شيخنا هو حديث منكر قال الذهبي هو كذب قال ابن عدي باطل عن مالك فيه مجاهيل وضعفاء ولا يثبت . " ما عظمت نعمة الله على عبد إلا عظمت مؤونة الناس إليه فمن لم يتحمل تلك المؤونة عرض تلك النعمة للزوال " وروي " من عظمت نعمة الله عليه عظمت حوائج الناس إليه " روى عن

نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست