responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 225


بسبعين ماء من مياه الدنيا حتى أطاقها أهل الدنيا " لابن عبد البر معناه حديث .
" أقصى المكث في النار في حق المؤمن سبعة آلاف سنة " سنده ضعيف للترمذي .
" إن آخر من يخرج من النار يعذب سبعة آلاف سنة " لم يوجد . وفي الذيل " آخر من يدخل الجنة رجل من جهينة يقال له جهينة فيسأله أهل الجنة هل بقي أحد يعذب فيقول لا فيقولون عند جهينة الخبر اليقين " هذا الحديث باطل . وفي الوجيز أنس " إن عبدا في جهنم ينادي ألف سنة يا حنان ويا منان " إلخ . فيه أبو ظلال ليس بشئ : قلت أخرجه أحمد وجماعة وأبو ظلال مقارب الحديث وله شاهد من مرسل الحسن . " الشمس والقمر ثوران عقيران في النار " أعله بدرست بن زياد قلت هو من رجال أبي داود ولم يضعف بكذب ولا تهمة : قيل ضعيف وقيل لا بأس به وله شاهد بلفظ " ثوران " وهو في صحيح البخاري بدون قوله " في النار " . " عمر الذباب أربعون يوما والذباب كله في النار إلا ذباب النحل " أورده عن أنس وابن عمر بطريقين وأعل الكل قلت قال ابن حجر في شرح البخاري ورد عن ابن عباس وابن مسعود بسندين جيدين والحديث حسن أو صحيح . في المقاصد " البحر هو جهنم " لأحمد عن صفوان بن يعلى وصححه الحاكم . " تقول النار للمؤمن يوم القيامة جز يا مؤمن فقد أطفأ نورك لهبي " قيل فيه من هو منكر الحديث مع أنه منقطع وأرجو أن يكون صحيحا وهو عند الحكيم .
" دخلت الجنة فرأيت أكثر أهلها النساء " ولا مكان كون هذا للابتداء وذا للانتهاء : بل لمسلم رفعه " أقل ساكني الجنة النساء " قال المذنب الظاهر أنه لا منافاة إذ في وجود النساء أكثر فيمكن كثرتهن فيهما ، وأما حديث " أقل ساكني الجنة " إلخ . ففي الابتداء والله أعلم . في اللآلئ " إن في الجنة لسوقا ما فيها بيع ولا شراء إلا الصور من النساء والرجال إن اشتهى الرجل صورة دخل فيها وإن فيها لمجمعا للحور العين يرفعن أصواتا لم يرى الخلائق مثلها يقلن نحن الخالدات فلا نبيد ونحن الراضيات فلا نسخط ونحن الناعمات فلا نبأس فطوبى لمن كان لنا وكنا له " لا يصح قلت له شاهد والمراد أنه تتغير صورته فيشتبه

نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 225
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست