responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 184


" من دعا لظالم " إلخ . لم نجده من قول الحسن " إن الله ليغضب " إلخ . لجماعة .
" اللهم لا تجعل لفاجر عندي يدا فيحبه قلبي " لابن مردويه والديلمي وأبي موسى والكل ضعيف . " أقرب الناس مني مجلسا يوم القيامة إمام عادل " ضعيف . " إن المظلومين هم المفلحون يوم القيامة " مرسلا . " إن المظلوم ليدعو على الظالم حتى يكافئه ثم بقي للظالم عنده فضلة يوم القيامة " لم يوجد . في اللآلئ " يستجيب للمظلومين ما لم يكونوا أكثر من الظالمين فإذا كانوا أكثر منهم فيدعون فلا يستجاب لهم " فيه إبراهيم يضع . في المقاصد " من دعا على من ظلم فقد انتصر " للترمذي وغيره عن عائشة رفعته . " من أعن ظالما سلطه الله عليه " فيه أبو زكريا متهم بالوضع . " اشتد غضب الله على من ظلم من لا يجد ناصرا غير الله " فيه كذاب . " لهدم الكعبة حجرا حجرا أهون على الله من قتل المسلم " لم أقف عليه ولكن معناه مرفوع بلفظ " من آذى مسلما بغير حق فكأنما هدم بيت الله " ونحوه وروى غير واحد من الصحابة " إنه نظر إلى الكعبة فقال لقد شرفك الله وكرمك وعظمك والمؤمن أعظم حرمة منك لو بغي جبل على جبل لدك الباغي " روي موقوفا عن ابن عباس ومرفوعا والموقوف أصح . " قوام أمتي بشرارها " في سنده مجهولان وله تابع ويتأيد بحديث " إن الله يؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر " . في المختصر " ما وقى به المرء عرضه فهو له صدقة " ضعيف . " يأتي على الناس زمان يستحل فيه السحت بالهدية " إلخ . لا أصل له . " يقال للشرطي دع شرطك وادخل النار " ضعيف . وفي الوجيز ابن عباس " يقال للجلواز يوم القيامة ضع سوطك وادخل النار " فيه السدي الصغير كذاب قلت صح من وجه آخر عن أبي هريرة بلفظ " يقال لرجال يوم القيامة اطرحوا سياطكم وادخلوا جهنم " .
أبو هريرة " إن طالت بك مدة أوشك أن ترى قوما يغدون في سخط الله ويروحون في لعنته في أيديهم مثل أذناب البقر " فيه أفلح بن سعيد يروي عن الثقات الموضوعات : قلت قال ابن حجر هو في صحيح مسلم وهذه غفلة شديدة من ابن الجوزي وأفلح ثقة ، وفي اللآلئ قال ابن حبان هو باطل قلت بل صحيح أي صحيح

نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 184
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست