responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 181


الحرب . وفي الذيل " لما خلق الله جنة عدن خلق لبنها من ذهب يتلألأ من مسك مروق ثم أمرها فاهتزت فنطقت فقالت أنت الله لا إله إلا أنت الحي القيوم طوبى لمن قدرت له دخولي قال الله وعزتي وجلالي وارتفاع مكاني لا يدخلك مدمن خمر ولا مصر على زنا ولا قتات وهو النمام ولا ديوث وهو الذي لا يغار ولا قلاع وهو الذي يسعى بالناس عند السلطان ليهلك ولا ختال وهو الغدار الذي لا يوفي بعهده " من كتاب ابن الأشعث وضعه . أنس " إذا على الذكر الذكر اهتز العرش وقالت السماء يا رب مرنا نخضبه وقالت الأرض يا رب مرنا نبتلعه فقال دعوه فإن طريقه علي ووقوفه بين يدي " هذا المتن موضوع . في اللآلئ " اللوطي إذا مات ولم يتب مسخ في قبره خنزيرا " لا يصح . " من أتى في الدبر سبع مرات حول الله شهوته من قبله إلى دبره " موضوع . " لا أمرد أقل حياء من أمرد أمكن من دبره " لا يصح . " من قبل غلاما بشهوة لعنه الله فإن صافحه بشهوة لم يقبل منه صلاته فإن عانقه بشهوة ضرب بسياط من نار يوم القيامة فإن فسق به أدخله الله النار " موضوع . " اللص محارب لله ولرسوله فاقتلوه فما أصابكم من إثم فعلي " موضوع . " من قذف ذميا حد له يوم القيامة بسياط من نار " فيه من يضع .
" إن الله أخر حد المماليك وأهل الذمة إلى يوم القيامة " منكر . " من شرب فقد أشرك " فيه متروك . في الذيل أبو هريرة " من نظر إلى امرأة فأعجبته فرفع رأسه إلى السماء لم يرجع بصره إليه حتى يغفر الله له " فيه هارون كذاب . " من نظر إلى عورة أخيه المسلم متعمدا لم يقبل الله له صلاة أربعين يوما " فيه هارون المذكور . أبو هريرة " لا تجالسوا أولاد الأغنياء فإن فتنتهم أشد من فتنة العذارى " وروي " لا تملئوا أعينكم من أبناء الملوك فإن لهم فتنة أشد " إلخ . موضوع كذا قال ابن عدي والبيهقي . أنس " لا تجالسوا أبناء الملوك فإن الأنفس تشتاق إليهم ما لا تشتاق إلى الجواري العواتق " فيه عمرو بن الأزهر كذاب وهذا الحديث من مناكيره . عن ابن عمر " ما من رجل يدخل بصره في منزل قوم إلا قال الملك الموكل به أف لك آذيت وعصيت وإلا توقد نار عليه إلى يوم

نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 181
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست