responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 178


وفيه غلام خليل وضاع ودينار روى الموضوعات . وحديث عائشة " أن عبد الرحمن يدخل الجنة حبوا " فيه عمارة بن زاذان لا يحتج به ، وقال ابن حجر تبعه أغلب بن تهيم ضعيف لكن لم يتهم بكذب ، وورد عن جماعة من الصحابة ولا يسلم أجلها عن مقال ولا يبلغ شئ منها درجة الحسن بانفراده . في المختصر " خير الأمة فقراؤها وأسرعها تضجعا في الجنة ضعفاؤها " لم يوجد . " إن لي حرفتين اثنتين فمن أحبهما فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني الفقر والجهاد " لم يوجد . " تحفة المؤمن في الدنيا الموت " حسن . " دخل صلى الله عليه وسلم على رجل فقير ولم ير له شيئا فقال لو قسم نور هذا على أهل الأرض لوسعهم " لم يوجد .
" إن الله يحب المتبذل الذي لا يبالي ما لبس " لم يوجد . " من رضي من الله بالقليل من الرزق رضي الله منه بالقليل من العمل " ضعيف . حديث " ثعلبة بن حاطب في طلب الدعاء بكثرة الأموال ووعده بالإنفاق وإخلافه ما وعد ونفاقه بعده ونزول آية ومنهم من عاهد الله " إلخ . ضعيف . للطبراني حديث " عمران بن حصين في فقر فاطمة بطوله وقوله صلى الله عليه وسلم لقد زوجتك سيدا في الدنيا والآخرة " لم يوجد وإنما للطبراني وأحمد من حديث معقل بن يسار " أما ترضين أن زوجتك أقدم أمتي سلما أو أكثرهم علما وأعظمهم حلما " صحيح . " لا يستكمل العبد الإيمان حتى يكون قلة الشئ أحب إليه من كثرته وحتى يكون أن لا يعرف أحب إليه من أن يعرف " معضل ولم يوجد مسندا . " صاحب الدرهم أخف حسابا من صاحب الدرهمين " لم يوجد . في اللآلئ " إن أهل البيت ليقل طعامهم فتنير به بيوتهم " لا يصح . في المقاصد " الفقر فخري وبه أفتخر " قال شيخنا هو باطل موضوع قلت ومن الواهي فيه " الفقر أزين بالمؤمن من العذار الحسن على خد الفرس " وفي الذيل هو منكر . " الغني ستون ألفا فمن لم يملك ستين ألفا فقير " من كتاب العروس . " اتخذوا مع الفقراء أيادي إن الله يعتذر للفقراء يوم القيامة " قال ابن تيمية موضوع وهو كما قال " إن الله نقل لذة طعام الأغنياء إلى طعام الفقراء " موضوع . الصغاني " الفقر فخري " موضوع . الصغاني " الفقر سواد الوجه

نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 178
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست