responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 138


مما خاط وخان فيه " هذا الإسناد ظلمات . " ثلاثة ذهبت منهم الرحمة الصياد والقصاب وبائع الحيوان " من نسخة ابن الأشعث عن ابن عباس " خلق الله القمح من ضيائه والشعير من بهائه فإذا استخف بهما واستذلا عجا إلى الله تعالى بالدعاء وقالا إلهنا وسيدنا قد استخف بنا واستذلنا فأعزنا فيعزهما الله فإذا كان كذلك لا يخرج الرجل من منزله إلا في طلب الخبز عجا إلى الله وقالا اشتغل بنا عن ذكرك فتردنا إلى ما كنا عليه فيردهما الله إلى الرخص " وعنه " أوحى الله إلى نبي من أنبياء بني إسرائيل أن قل لقومك لا يتجروا بالقمح فمن أتجر بالقمح فإنما تعرض لأرواح خلقي فإنما أراد قتلهم ومن أراد قتلهم لم يكن لهم قاتل غيري " فيه محمد بن السائب الكلبي كذاب . البراء " يقول الله سلطت الدابة على الحبة " فيه الأشناني قلت ورد من حديث زيد بن أرقم وله شواهد موقوفا . أبو هريرة " يحشر الحكارون وقتلة الأنفس في جهنم في درجة واحدة " فيه بقية مدلس قلت هذا لا يقتضي الوضع وله شاهد ، وفي اللآلئ هو لا يصح . أبو هريرة " اللهم لا تطع فينا تاجرا ولا مسافرا فإن تاجرنا يحب الغلاء ومسافرنا يكره المطر " موضوع ، وفي الذيل فيه يحيى ابن عبيد الله بن موهب ليس بشئ قلت ورد عن عبد الله بن جراد : للديلمي وله شاهد جيد عن عمر بن الخطاب . ابن عمر " من احتكر طعاما أربعين ليلة فقد برئ من الله وبرئ الله منه وأيما أهل عرصة أصبح فيهم امرؤ جائعا فقد برئت منهم ذمة الله " فيه اصبغ بن زيد قلت أخرجه أحمد والحاكم وقال العراقي في كونه موضوعا نظر قال ابن حجر الجمهور على توثيق أصبغ وله شاهد ، وفي اللآلئ هو لا يصح قلت لشطر الحديث شواهد ، وعن أنس " من حبس طعاما أربعين يوما ثم أخرجه فطحنه وخبزه وتصدق به لم يقبل الله منه " لا يصح قلت روي عن معاذ وعلي " من تمنى الغلاء على أمتي ليلة أحبط الله عمله أربعين سنة " موضوع . في المقاصد " الجالب مرزوق والمحتكر ملعون " سنده ضعيف . " إن لله ملكا اسمه عمارة على فرس من حجارة الياقوت طوله مد بصره يدور في الأحياء ويقف في الأسواق فينادي ألا ليغلوا كذا وكذا ألا ليرخص كذا " لا يصح : قلت قال ابن

نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 138
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست