responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 129


الفاضلة وقد استدرك عليه ابنة شعيب في أمر موسى على نبينا وعليهما الصلاة والسلام في آخرين . في الذيل " لا يفعلن أحدكم " إلخ . فيه منكر الحديث : الصغاني حديث عائشة موضوع . اللآلئ حديثها لا يصح قلت له طرقا وشواهد منها " عودوا النساء لآفاتها حقيقة إن أطعتها أهلكتك وخالفوا النساء فإن في خلافهن البركة " " لولا النساء لعبد الله حقا " لا أصل له .
قلت له شاهد بسند فيه متروك بلفظ " لولا المرأة لدخل الرجل الجنة " .
" لا تسكنوهن الغرف ولا تعلموهن الكتابة وعلموهن الغزل وسورة النور " وعن عائشة وفيه واضع ومتروك وروي عن ابن عباس " أجيعوا النساء جوعا غير مضر وأعروهن عريا غير مبرح لأنهن إذا سمن واكتسين فليس شيئا أحب إليهن من الخروج " إلخ . لا يصح . " أعروا النساء يلزمن الحجال " لا أصل له " استعينوا على النساء بالعري " فيه متروكان الصغاني " أعروا النساء يلزمن " إلخ . موضوع ، وفي الوجيز في حديث " أعروا " شعيب بن يحيى ليس بمعروف . قلت عرفه غيره وصدقه وفي " استعينوا " من ليس بشئ عن متروك . جابر " إن رجلا قال يا رسول الله إن امرأتي لا ترد يد لامس قال طلقها قال إني أحبها قال فاستمتع بها " لا أصل له وإن صح حمل على التفريط في المال لا على الفجور قلت الحديث جيد الإسناد . في المختصر " مثل المرأة الصالحة في النساء كمثل الغراب بين مائة غراب " يعني الأبيض البطن : ضعيف وله شاهد بسند حسن . " جهاد المرأة حسن تبعلها " الطبراني " أنا وامرأة سغفاء [ لعله : سفعاء ] الخدين كهاتين امرأة آمت من زوجها وحبست نفسها على بناتهن حتى بلغن أو متن " لأبي داود ضعيف ، وكذا حديث " دخول مثل تلك المرأة الجنة قبل دخول النبي صلى الله عليه وسلم " . وفي الذيل " الأرملة الصالحة سميت في السماوات شهيدة تشم ريح الجنة من مسيرة ألف عام وجعل الله بينها وبين النار سترا كما بين السماء والأرض وتجاور في الجنة أم عيسى " من كتاب العروس واه الإسناد . " أيما امرأة خرجت من بيت زوجها بغير إذنه لعنها كل شئ طلعت عليه الشمس والقمر إلا أن يرضى عنها زوجها " من نسخة أبي هدبة عن أنس وكذا " المرأة

نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 129
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست