responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 113


الأصفر وخير المال الغض وخير الخضاب الحناء والكتم " فيه عنبسة متروك متهم . " إن لله في السماء جنودا وفي الأرض جنودا فجنده في السماء الملائكة وجنده في الأرض أهل خراسان " هو شاذ غريب وفي إسناده مجهولون .
وفي اللآلئ أبو هريرة " أبغض الكلام إلى الله تعالى الفارسية وكلام الشيطان الخوزية وكلام أهل النار البخارية وكلام أهل الجنة العربية " موضوع . " إن الله تعالى إذا رضي أنزل الوحي بالعربية وإذا غضب أنزل الوحي بالفارسية " باطل لا أصل له . أبو هريرة رفعه " والذي نفسي بيده ما أنزل الله من وحي قط على نبي بينه وبينه إلا بالعربية ثم يكون هو بعد يبلغه قومه بلسانهم " لا يصح فيه سليمان بن أرقم متروك : قلت قال الزركشي لم يصح لا يقتضي إثبات الوضع وإنما هو إخبار عن عدم الثبوت وسليمان من رجال أبي داود والترمذي والنسائي وله شواهد . " من تكلم بالفارسية زادت في خسته ونقصت من مروءته " موضوع وقال الذهبي إسناده واه وله شاهد بلفظ " من أحسن منكم أن يتكلم بالعربية فلا يتكلمن بالفارسية فإنه يورث النفاق " قال الذهبي فيه عمر كذاب ، وفي الوجيز " من تكلم بالفارسية " إلخ . تفرد به طلحة ابن زيد متروك قلت أخرجه الحاكم وتعقبه الذهبي بأن إسناده واه بمرة انتهى وطلحة من رجال ابن ماجة . في المقاصد " إياكم وذي الأعاجم " من قول عمر واعتمده مالك حيث قال " أميتوا سنة العجم وأحيوا سنة العرب " وروي مرفوعا " تمعددوا واخشوشنوا " إلخ . أي تشبهوا بمعد بن عدنان في الفصاحة وقيل في غلظ العيش وخشن الثياب ودعوا التنعم وذي العجم . " إن نوحا عليه السلام اغتسل فرأى ابنه ينظر إليه فقال تنظر إلى وأنا أغتسل خار الله لونك قال فاسود فهو أبو السودان " صححه الحاكم عل شرط الصحيحين " إن الأسود إذا جاع سرق وإذا شبع زنا وإن فيهم خلتين صدق السماجة والبخل " له طرق متأكدة . " من أدخل بيته حبشيا أدخل الله بيته رزقا " لا يصح ، وفي الذيل " حبشيا أو حبشية وبركة مكان رزقا " وقال وضعه خالد . وفي الوجيز ابن عباس " اتخذوا السودان فإن منهم ثلاثة من سادات أهل الجنة لقمان الحكيم والنجاشي وبلال " فيه عثمان الطرائفي لا يحتج به عن أبين

نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 113
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست