نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني جلد : 1 صفحه : 162
أي بأكل الغزال ودابة البحر من ذلك الشجر : إلخ . فيه سيف بن أخت الثوري كذاب والخبر منكر . باب ما يضر البصر وينفعه من الكتب بعد العصر والنظر إلى الماء والأترج والحمام والخضرة والوجه الجميل . في المقاصد " من أكرم حبيبتيه فلا يكتب بعد العصر " ليس في المرفوع ولكن أوصى أحمد أن لا ينظر بعده في الكتب ، وعن الشافعي : الوارق إنما يأكل من دية عينيه . الخلاصة " النظر إلى الخضرة يزيد في البصر والنظر إلى المرأة الحسناء يزيد في البصر " موضوع : عند الصغاني . في المقاصد " ثلاث يجلين البصر النظر إلى الخضرة والى الماء الجاري والى الوجه الحسن " فيه أبو البختري رمي بالوضع : قلت له طرق عند الصحابة . " النظر إلى الوجه الحسن يجلو البصر والنظر إلى الوجه القبيح يورث الكلح " لأبي نعيم بسند ضعيف الشطر الأول وبآخر أضعف مع الشطر الثاني وللديلمي مرفوعا عن عائشة " النظر إلى الوجه الحسن والخضرة والماء يحي القلب ويجلو عن البصر الغشاوة " . وعن ابن عباس رفعه " النظر إلى الوجه القبيح يورث الكلح " وقد مر في الثاء المثلثة شواهده في المختصر " كان صلى الله عليه وسلم يعجبه الخضرة والماء الجاري " لم يوجد . وفي اللآلئ " كان صلى الله عليه وسلم يعجبه النظر إلى الأترج ويعجبه النظر إلى الحمام الأحمر " وروي " ويحب النظر إلى الخضرة " روي عن عائشة وعلي وأبي كبشة والكل لا يصح . " عليكم بالوجوه الملاح والحدق السود فان الله يستحيي أن يعذب وجها مليحا بالنار " موضوع . في الذيل " حسن الوجه مال وحسن اللسان مال والمال مال " وضعه يحيى بن عنبسة . في الوجيز " ما حسن الله خلق رجل ولا خلقه فأطعم لحمه النار " عن ابن عمر وفيه عاصم بن علي ليس بشئ ، وعن أبي هريرة فيه داود بن فراهيج ضعفه شعبة ، وعن أنس وفيه
نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني جلد : 1 صفحه : 162