نام کتاب : المعيار والموازنة نویسنده : أبو جعفر الإسكافي جلد : 1 صفحه : 313
254 بيان أفضلية الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام على جميع البشر بعد الأنبياء والرسل من حيث العلم وتقدمه فيه على جميع العالمين ، وبيان نموذج من كلمه عليه السلام منها خطبته الموسومة بالزهراء . 259 كلامه عليه السلام في جواب يهودي سأله : متى كان ربنا ؟ 260 كلامه عليه السلام في نعت الإسلام وقواعده وأركانه . 263 كلامه عليه السلام في تقريض الزهاد والترغيب في اقتفاء آثارهم 264 كلامه عليه السلام في التحذير عن الدنيا وعدم الاغترار بإقبالها والحسرة عن إدبارها . 268 كلامه عليه السلام في نعت الدنيا عندما سمع قول من يذمها . 270 من كلام له عليه السلام كان ينادي به في كل ليلة بصوت رفيع . 272 كلامه عليه السلام في كيفية الصلوات على رسول الله صلى الله عليه وآله . 274 كلامه عليه السلام في تأكد وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعدم جواز المدارات مع الفساق والطغاة . 280 كلامه عليه السلام في نعت الإمام العادل وبيان ما يخصه من الوظائف ، وإنه حجة على الرعية ، وأن لها الحجة عليه إذا مال عن محجة العدالة . 289 كلامه عليه السلام في ذم الحشوية وقدح المتنسكين من الجهال المواظبين على بعض العبادات المستهينين بشأن الربانيين من العلماء . 291 كلامه عليه السلام في شرح بداية الفتن وأساس الانحراف عن الحق والحقيقة . 292 كلامه عليه السلام في تقسيم الناس إلى المحق والمبطل وأن أكثر الناس في
نام کتاب : المعيار والموازنة نویسنده : أبو جعفر الإسكافي جلد : 1 صفحه : 313