كتب عمر ، أن صل الصبح إذا طلع الفجر والنجوم مشتبكة بغلس ، وأطل القراءة [1] . 2171 - عبد الرزاق عن ابن عيينة عن منصور بن حيان عن عمرو ابن ميمون الأودي قال : كنت أصلي مع عمر بن الخطاب الصبح ولو كان ابني إلى جنبي ما عرفت وجهه [2] . 2172 - عبد الرزاق عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار قال : . حدثني لقيط [3] أنه سمع ابن الزبير يقول : كنت أصلي مع عمر ثم أنصرف فلا أعرف وجهه صاحبي . 2173 - عبد الرزاق عن ابن عيينة عن عمرو بن دينار قال : كنت أصلي مع ابن الزبير الصبح ، ثم أذهب إلى أجياد [4] ، فأقضي حاجتي حتى [5] يغلس [6] . 2174 - عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن نافع قال : كان ابن عمر يصلي مع ابن الزبير الصبح ثم يرجع إلى منزله مع الصلاة [7] ، لان
[1] تقدم من هذا الوجه ، وأخرج معناه " ش " من طريق المهاجر قال قرأت كتاب عمر إلى أبي موسى ( 214 د ) وأخرجه الطحاوي 1 : 107 . [2] أخرجه " ش " عن يزيد بن هارون عن منصور بن حيان ( 214 د ) . [3] ذكره ابن أبي حاتم غير منسوب . [4] . قال المجد : أرض بمكة أو جبل بها قلت وهي المعروف اليوم بيجاد ينسب إليهما باب جياد ومحلة جياد . [5] كذا في الأصل ولعل الصواب " حين " . [6] أخرج " ش " عنه أنه صلى مع ابن الزبير فكان يغلس بالفجر ولا يعرف بعضنا بعضا ( 214 د ) . [7] أي مع صلاة أهله في بيته والمعني أنه يرجع إلى منزله وأهله يصلون في منزله .