responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 523


( 5 ) حدثنا حفص وأبو معاوية عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر قال ما كنت لأسلم على رجل وهو يصلي زاد أبو معاوية ولو سلم علي لرددت عليه .
( 6 ) حدثنا عبدة عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال إذا سلم أحدكم وهو في الصلاة فليشر بيده .
( 7 ) حدثنا وكيع عن عمران بن حدير عن أبي مجلز سئل عن الرجل يسلم عليه في الصلاة قال يرد بشق رأسه الأيمن .
( 8 ) حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم في الرجل يسلم عليه في الصلاة قال يرد عليه السلام إذا انصرف فإذا ذهب أتبعه بالسلام .
( 9 ) حدثنا وكيع عن ابن عون ابن سيرين قال لما قدم عبد الله من الحبشة أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فسلم عليه فأومأ وأشار برأسه .
( 10 ) حدثنا وكيع بن الجراح قال حدثنا سفيان عن حبيب بن أبي ثابت عن عطاء ابن أبي رباح أن رجلا سلم على ابن عباس وهو في الصلاة فأخذ بيده فصافحه وغمز يده .
( 11 ) حدثنا وكيع قال سمعت سفيان يقول لا يرد السلام حتى يصلي فإن كان قريبا رد عليه وإن كان بعيدا أتبعه بالسلام .
( 12 ) حدثنا يونس بن محمد بن عبد الواحد بن زياد قال حدثنا عاصم عن أبي العالية قال سئل عن الرجل يسلم عليه وهو في الصلاة قال إذا قضى الصلاة أتبعه بالسلام .
( 13 ) حدثنا عفان قال حدثنا حماد بن سلمة عن ابن الزبير عن ابن الحنفية عن عمار قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فسلمت عليه قال فرد علي السلام .
( 296 ) من كره أن يشبك الأصابع في الصلاة في المسجد ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن عبيد الله بن عبد الرحمن بن وهب عن عمه عن مولى لأبي سعيد الخدري أنه كان مع أبي سعيد الخدري وهو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس قال فدخل النبي صلى الله عليه وسلم المسجد فرأى رجلا جالسا وسط المسجد مشبكا أصابعه يحدث عن نفسه قال فأومأ إليه النبي صلى الله عليه وسلم فلم يفطن فالتفت إلى أبي سعيد الخدري فقال :
( إذا صلى أحدكم فلا يشبكن بين أصابعه فإن التشبيك من الشيطان وإن أحدكم لا يزال في صلاة ما دام في المسجد حتى يخرج منه ) .

نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 523
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست