responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 467


( 220 ) في الرجل يسجد السجدة وهو على غير وضوء

( 221 ) الرجل يقرأ السجدة وهو على غير القبلة

( 222 ) الرجل يقرأ السجدة بعد العصر و بعد الفجر

( 3 ) حدثنا هشيم قال انا مغيرة عن إبراهيم قال إذا سمعه وهو على غير وضوء فليتوضأ ثم ليقرأ فليسجد فإن كان لا يحسنها قرأ غيرها ثم يسجد .
( 4 ) حدثنا وكيع عن زائدة عن الشعبي قال في الرجل يقرأ السجدة وهو على غير وضوء قال يسجد حيث كان وجهه .
( 5 ) حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم في الرجل يسمع السجدة وليس على وضوء قال إن كان عنده ماء توضأ وسجد وإن لم يكن عنده ماء تميم وسجد .
( 221 ) الرجل يقرأ السجدة وهو على غير القبلة [1] حدثنا أبو خالد الأحمر عن محمد بن كريب عن أبيه عن ابن عباس في الرجل يقرأ السجدة وهو على غير القبلة أيسجد قال لا بأس به .
( 2 ) حدثنا أبو خالد الأحمر عن الأعمش عن عطاء عن أبي عبد الرحمن قال كان يقرأ السجدة وهو على غير القبلة أيسجد قال لا بأس به .
( 2 ) حدثنا أبو خالد الأحمر عن الأعمش عن عطاء عن أبي عبد الرحمن قال كان يقرأ السجدة وهو على غير القبلة وهو يمشي فيومئ برأسه ثم يسلم .
( 3 ) حدثنا عباد بن العوام عن سفيان بن حسين قال سمعت الحسن وقرأ السجدة التي في ص فسجد على حرف أسطوانة ثم قال للقوم توجهوا .
( 4 ) حدثنا ابن فضيل عن عطاء بن السائب عن أبي عبد الرحمن أنه كان يقرأ بها وهو جالس فيستقبل القبلة ويسجد .
( 222 ) الرجل يقرأ السجدة بعد العصر وبعد الفجر ( 1 ) حدثنا هشيم قال أنا داود عن الشعبي أنه كان يقول إذا قرأ الرجل السجدة بعد العصر وبعد الفجر فليسجد .
( 2 ) حدثنا هشيم قال أنا يونس عن الحسن ومغيرة عن إبراهيم أنهما قالا اقرأ واسجد ما كنت في وقت بعد الفجر وبعد العصر .


( 220 / 5 ) لكونها أي السجدة إظهارا للخضوع لله والطاعة له كسجود الصلاة . ( 221 /
[1] أي أن حالها حال صلاة المسافر ويصلي تطوعا وهو فوق راحلته . ( 221 / 3 ) أسطوانة : عمود . ( 222 / 1 ) والتساؤل حول ذلك سببه كراهة الرسول صلى الله عليه وسلم للصلاة في هذه الأوقات كما ورد في صحيح السنن .

نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 467
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست