responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 298


( 7 ) حدثنا أبو بكر قال نا أبو معاوية عن الأعمش قال رأيت يحيى بن وثاب يصلي في مستقة بين أسطوانتين يؤم القوم ويداه في جوفها .
( 8 ) حدثنا أبو بكر قال نا محمد بن عدي عن حميد قال قال رأيت الحسن يلبس أنبجانيا في الشتاء ولا يخرج يديه منه .
( 9 ) حدثنا أبو بكر قال نا وكيع عن موسى بن نافع قال رأيت سعيد بن جبير يصلي في برنس ولا يخرج يديه منه .
( 10 ) حدثنا أبو بكر قال نا وكيع عن إسرائيل عن أبي إسحاق قال كان علقمة ومسروق يصلون في برانسهم ومستقاتهم ولا يخرجون أيديهم .
( 11 ) حدثنا أبو بكر قال نا وكيع عن محل قال رأيت إبراهيم لا يخرج يديه من المستقة .
( 12 ) حدثنا أبو بكر قال نا أبو أسامة عن هشام عن الحسن قال أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يسجدون وأيديهم في ثيابهم ويسجد الرجل منهم على عمامته .
( 39 ) من كان يخرج يديه إذا سجد ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال نا إسماعيل بن علية عن خالد أن أبا قلابة كان إذا سجد خرج يديه من ثوبه .
( 2 ) حدثنا أبو بكر قال نا عبد العزيز بن محارب عن أسامة بن زيد قال رأيت سالما إذا سجد خرج يديه من برنسه حتى يضعهما على الأرض .
( 3 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو أسامة عن ابن عون قال كان محمد يباشر بكفيه الأرض إذا سجد .
( 4 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا وكيع عن حسن بن صالح عن موسى بن أبي عائشة عن عبد الرحمن بن أبي عاصم عن أبي هند الشامي قال قال عمر إذا سجد أحدكم فليباشر بكفيه الأرض لعل الله يصرف عنه الغال إن غل يوم القيامة .


( 38 / 7 ) مستقة : فراء طويل الأكمام ، فارسي معرب . ( 38 / 8 ) أنبجانية : ثوب من صوف له خمل ولا علم له ، ينسب إلى أنبجان . ( 39 / 4 ) لعل الله يصرف عنه الغال يوم القيامة : والغال الشئ الذي غله أي استأثر به من الغنيمة أو سرقه منها وهو يأتي يوم القيامة فيجعل على رقبة من غله ولان الغل يكون بأخذ الشئ باليدين فعمر رضي الله عنه يدعوهم إلى الاعتماد على الكف بكامله لعل الله يغفر لمن فعل ذلك فلا يأتيه ما غله يوم الحساب إن شاء الله .

نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 298
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست