responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 177


( 183 ) من رخص في استقبال القبلة بالخلاء

( 184 ) من كره أن يستنجي بيمينه

( 10 ) حدثنا شبابة قال حدثنا ليث بن سعد عن يزيد بن أبي حبيب أنه سمع عبد الله بن الحارث الزبيدي يقول أنا أول من سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول : ( لا يبولن أحدكم مستقبل القبلة ) وأنا أول من حدث الناس به .
( 11 ) حدثنا عفان قال حدثنا وهيب قال حدثنا عمرو بن يحيى عن أبي زيد عن معقل بن أبي معقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنهه نهى أن نستقبل القبلتين بغائط أو بول .
( 183 ) من رخص في استقبال القبلة بالخلاء .
( 1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا حفص بن غياث عن يحيى بن سعيد عن محمد بن يحيى ابن حبان عن عمه واسع بن حبان عن ابن عمر قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم جالسا يقضي حاجته متوجها نحو القبلة .
( 2 ) حدثنا الثقفي عن خالد عن رجل عن عراك بن مالك عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بخلائه فحول قبل القبلة لما بلغه أن الناس كرهوا ذلك .
( 3 ) حدثنا وكيع عن حماد بن سلمة عن خالد بن أبي الصلت عن عراك بن مالك عن عائشة قالت ذكر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم أن قوما يكرهون أن يستقبلوا بفروجهم القبلة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( استقبلوا بمقاعدكم إلى القبلة ) .
( 184 ) من كره أن يستنجي بيمينه ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن عبد الرحمن بن يزيد قال قالوا لسلمان علمكم نبيكم كل شئ حتى الخراءة قال - أجل - قد نهانا أن نستنجي باليمين .
( 2 ) حدثنا ابن فضيل عن الأعمش عن بعض أصحابه عن مسروق عن عائشة قالت كان يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعامه وصلاته وكانت شماله لما سوى ذلك .
( 3 ) حدثنا حسين بن علي عن زائدة عن عاصم عن المسيب وقال غير حسين عن زائدة عن المسيب عن سوار عن حفصة قالت كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعامه وشرابه وطهوره وثيابه وصلاته وكانت شماله لما سوى ذلك .
( 4 ) حدثنا حفص بن غياث عن هشام عن أبيه قال كان يقال يمين الرجل لطعامه وشرابه وشماله لمخاطه واستنجائه .

نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 177
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست