responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 146


( 12 ) حدثنا وكيع عن إسرائيل عن جابر عن عامر قال يصب الماء على بول الصبي .
( 13 ) حدثنا محمد بن بكير عن ابن جريج قال قلت لعطاء الصبي ما لم يأكل الطعام يغسل ثوبك من بوله وسلحه أيضا قال ارشش عليه الماء أو اصبب عليه قلت فالصبي يلعق قبل أن يأكل الطعام من السمن والعسل وذلك طعام قال ارشش عليه أو اصبب عليه .
( 14 ) حدثنا محمد بن بكير عن ابن جريج عن ابن شهاب قال مضت السنة أنه يرش بول من لم يأكل الطعام ومضت السنة بغسل بول من أكل الطعام من الصبيان .
( 151 ) في التوقي من البول [1] حدثنا أبو بكر قال حدثنا هشيم قال حدثنا منصور عن الحسن قال حدثني من رأى النبي صلى الله عليه وسلم بال قاعدا فتفاج حتى ظننا أن وركه سينفك .
[2] حدثنا هشيم قال أخبرني أبو حرة عن الحسن قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا بال تفاج حتى يرثى له .
[3] حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد الرحمن بن حسنة قال خرج علينا النبي صلى الله عليه وسلم وفي يده كهيئة الدرقة قال فوضعها ثم جلس فبال إليها فقال بعضهم انظروا إليه يبول كما تبول المرأة فسمعه النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ( ويحك ما علمت ما أصاب صاحب بني إسرائيل كانوا إذا أصابهم البول قرضوه بالمقاريض فنهاهم فعذب في قبره ) ( 4 ) حدثنا وكيع وأبو معاوية عن الأعمش عن مجاهد عن طاوس عن ابن عباس قال مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال ( إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستبرئ من بوله وأما الاخر فكان يمشي بالنميمة ) .
( 5 ) حدثنا غندر عن شعبة عن منصور قال سمعت أبا وائل يقول إن أبا موسى كان يشدد في البول فقال كانت بنو إسرائيل إذا أصاب أحدهم البول يتبعه بالمقراض .


( 151 /
[1] تفاج : بالغ في تفريج ما بين رجليه . ( 151 /
[2] يرثى له أي لما يكابده من تعب في ذلك . ( 151 /
[3] كهيئة الدرقة : أي ما يشبه الدرقة وهي طاسة معينة يلبسها الجنود في الحرب كي لا ينضح البول فيصيب ثوبه . المقاريض : المقصات .

نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 146
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست