نام کتاب : الفايق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري جلد : 1 صفحه : 62
معنى التوقع . وباب الاستعارة أوسع من أن يحاط به . التنوم نبت فيه سواد ، وزنه فعول ، ويوشك أن تكون تاؤه مقلبة عن واو فيكون من باب ونم . أصل قيد قود ، اشتقاقه من القود وهو القصاص لما فيه من معنى المماثلة والمقايسة ، يدل عليه قولهم قيس رمح ، وانتصابه على أنه صفة مصدر محذوف تقديره ارتفعت ارتفاعا مقدار رمحين . أير علي رضي الله عنه من يطل أير أبيه ينتطق به . ضرب طول الأير مثلا لكثرة الولد ، قال فلو شاء ربي كان أير أبيكم طويلا كأير الحارث بن سدوس قال الأصمعي كان للحارث أحد وعشرون ذكرا . والانتطاق مثل للتقوى والاعتضاد . والمعنى من كثر إخوته كان منهم عز ومنعة . أيه معاوية رضي الله عنه قال عطاء رأيته إذا رفع رأسه من السجدة الأخيرة كانت إياها . اسم كان وخبرها ضميرا السجدة . والمعنى هي هي ، لم يقترن بها قعدة بعدها أي كان يرفع رأسه منها ، وينهض للقيام إلى الركعة من غير أن يقعد قعدة خفيفة . أيب عكرمة رحمه الله كان طالوت أيابا . أي سقاء ، وهي فارسية . أيه أبو قيس الأودي . سئل ملك الموت عن قبض الأرواح . فقال أؤيه بها كما يؤيه بالخيل فتجيبني . التأييه أن يدعوه ويقول له إيه ونظيره التأفيف في قوله أف ، قال طرفة قعد فأيهن فاستعرضته فثنى لهن بحد روق مدعس مثل الأيم في وجه . الأيمة في عى . نفاق أيمة في حظ . بقتل الأيم في جن . إيه والإله في نط . إياي في مج . إي في حل . هذا آخر كتاب الهمزة
نام کتاب : الفايق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري جلد : 1 صفحه : 62