نام کتاب : الفايق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري جلد : 1 صفحه : 33
الدقيق ، فاستخرج عدلا من دقيق ، وجعل فيه كبة من شحم ، ثم حمله حتى أتاهم ، ثم قال للمرأة ذرى وأنا أحر لك . تأريث النار إيقادها . صرار بئر قديمة على ثلاثة أميال من المدينة على طريق العراق . أو دع يريد أو دع الدنو إن لم يكن خير . وإذا هم هي إذا المفاجأة . وهي اسم أي ظرف مكان ، كأنه قال وبحضرته هم ركب ، والمعنى أنهم فجئوه عند دنوه . قصر بهم حبسهم عن السير . الهرولة سرعة الشئ . الكبة الجروهق . الذر التفريق ، يقال ذر الحب في الأرض ، وذر الدواء في العين . والمراد ذرى الدقيق في القدر . أحر بالضم أتخذ حريرة ، وهي حساء من دقيق ودسم . أرض ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أزلزلت الأرض أم بي أرض . هي الرعدة . قال ذو الرمة إذا توجس ركزا من سنابكها أو كان صاحب أرض أو به موم أرب عائشة رضي الله عنها كان النبي صلى الله عليه وسلم يقبل ويباشر وهو صائم ، ولكنه كان أملككم لإربه . والإرب الحاجة . وقيل هو العضو ، أرادت بملكه حاجته أو عضوه قمعه لشهوته . عبد الرحمن بن يزيد رضي الله عنه قال محمد ابنه قلت له في إمرة الحجاج يا أبه أنغزو ! فقال يا بنى لو كان رأى الناس مثل رأيك ما أدى الأريان . هو الخراج . قال الحيقطان وقلتم لقاح لا تؤدى إتاوة وإعطاء أريان من الضر أيسر . وكأن فعلان من التأرية لأنه شئ أكد على الناس وألزموه . وقيل الأشبه بكلام العرب أن يكون الأربان بالباء وهو الزيادة على الحق . يقال أربان وعربان . أرن الشعبي رحمه الله اجتمع جوار فأرن وأشرن ولعبن الحزقة .
نام کتاب : الفايق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري جلد : 1 صفحه : 33