نام کتاب : الفايق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري جلد : 1 صفحه : 255
الحاء مع الظاء
الحاء مع الفاء
أي دفعك عن رأيك . وعن ابن الأعرابي : الحطو : تحريك الشئ مزعزعا . حطاما في خض . الحاء مع الظاء حظر النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم سأله ابيض بن حمال عن حمى الأراك . فقال : لا حمى في الأراك . فقال : أراكة في حظارى . قال : لا حمى في الأراك . أراد أرضا قد حظرها وحوط عليها . وفيه لغتان : الفتح والكسر وحين أحياها كانت تلك الأراكة فيها . حظظ عمر رضي الله عنه من حظ الرجل نفاق أيمه وموضع حقه . الحظ : الجد ، وفلان حظيظ ومحظوظ . والأيم : التي لا زوج لها بكرا كانت أو ثيبا أي من جده إلا تبور عليه بناته وأخواته ، وأن يكون حقه في ذمة مأمون جحوده وتهضمه . لا يحظر في ند . الحاء مع الفاء حفز النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم أتى بتمر وهو محتفز . فجعل يقسمه . هو المستوفز المريد للقيام ، من حفزه : إذا أزعجه . ومنه : الليل يسوق النهار ويحفزه . ومنه حديث ابن عباس رضي الله تعالى عنهما : إنه ذكر القدر عنده فاحتفز وقال : لو رأيت أحدهم لعضضت بأنفه . أي قلق وشخص به ضجرا . حفر عن أبي بن كعب رضي الله تعالى عنه سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن التوبة
نام کتاب : الفايق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري جلد : 1 صفحه : 255