نام کتاب : الفايق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري جلد : 1 صفحه : 348
تسقط مع أن كثيرا ومنعناه متخونا ] وقد مرت له نظائر . خور عمر رضي الله تعالى عنه لن تخور قوى ما كان صاحبها ينزع وينزو . خار يخور خورا أو خؤورا أو خئورة إذا ضعف ، وهو خوار . أراد : ينزع العوس وينزو على الفرس . خوى علي عليه السلام إذا صلى الرجل فليخو ، وغذا صلت المرأة فلتحتفز . التخوية : أن يجافى عضديه عن جنبيه حتى يخوي ما بين ذلك . الاحتفاز : التضام ، كتضام المحتفز وهو المستوفز . خوص في الحديث مثل المرأة الصالحة مثل التاج المخوص بالذهب ، ومثل المرأة السوء كالحمل الثقيل على الشيخ الكبير ، هو الذي جعلت عليه صفائح من ذهب كخوص النخل خوة في ( ده ) . نستخيل في ( صب ) . وخوى في ( عج ) . خاص في ( عذ ) . لا نخول في ( حن ) . لا الخال في ( لب ) . خولا في ( دخ ) . خواتا في ( رض ) . أهل الإخوان في ( خط ) . خوضات الفتن في ( دح ) . الخاء مع الياء خير خيل النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن عائشة رضي الله عنهما : كان نبي الله صلى الله عليه وآله وسلم خير إذا رأى ريحا سأل الله خيرها وخير ما فيها ، وإذا رأى في السماء اختيالا تغير لونه ودخل وخرج ، وأقبل وأدبر وروى : كان إذا رأى مخيلة أقبل وأدبر وتغير . قالت عائشة : فذكرت ذلك له ، فقال : وما يدرينا ؟ لعله كقوم ذكرهم الله ( فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم ) . . . الأحقاف الآية . الاختيال : أن يخال فيها المطر والمخيلة : موضع الخيل وهو الظن ، كالمظنة وهي السحابة الخليقة بالمطر ، ويجوز أن تكون مسماة بالمخيلة التي هي مصدر كالمحسبة كقولهم : الكتاب والصيد .
نام کتاب : الفايق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري جلد : 1 صفحه : 348