responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغرباء من المؤمنين نویسنده : محمد بن الحسين الآجري    جلد : 1  صفحه : 18


فجعل بذلك كل بيت شطرا ، وهي في الأصل أبيات أربعة ، ومثل هذا وقع منه مرارا ، وخاصة في الأبحر القصيرة ، والأصل في الأبيات أن تكون كما يلي :
وترى المؤمن في الدنيا غريبا مستفزا . . . إلخ .
وفي ( ص 28 ، الخبر 14 ) أورد ما يلي :
أخبرنا محمد ، قال أنشدني إبراهيم بن محمد لبعض الحكماء في معنى سير الغريب وحده لطرق شتى :
طريق الحق منفرد . . . والسالكون طريق الحق أفراد فأخطأ أولا حين أثبت ( لطرق ) وصوابه : ( الطرق ) وأخطأ ثانيا حين حسب أن ( الطرق شتى ) مرتبطة بما قبلها ، وهي أول البيت ، وصوابه :
الطرق شتى وطريق الحق منفرد * والسالكون طريق الحق أفراد وفي ( ص 70 ، الخبر 50 ) أورد اسم حفص بن عمرو الربالي كما ورد في المخطوط خطا ، وهو ( عمرو ) ، وصوابه عمر ، وتابع على الخطأ حين ذكر اسم حفص في فهرس الاعلام .
ووقع في مثل هذا الخطأ في ( ص 75 ، الخبر 55 ) حين أورد اسم محمد بن يسار البزار خطا كما في المخطوط ، والصواب : محمد بن ياسر البزاز ، كما في تاريخ بغداد .
وفي ( ص 29 ، الخبر 17 أورد البيت التالي :
إن الغريب وإن أقام ببلدة * يجبى الله خراجها لغريب فأخطأ في قراءة كلمة إليه في المخطوط وحسبها الله وهذا ما يأباه المعنى .

نام کتاب : الغرباء من المؤمنين نویسنده : محمد بن الحسين الآجري    جلد : 1  صفحه : 18
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست