responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 335


حديث : " لا يرد علي الحوض إلا التقي النقي . . . " .

حديث : " . . . حتى إنه ليرد علي الحوض أكثر مما بين صنعاء و أيلة "

باب : ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه وعد من تمسك بأمره ورود حوضه .

وللحديث متابعات كثيرة لبسر بن عبيد الله ، فانظر الحديث الذي قبله بحديث .
750 - حدثنا المسيب بن واضح ، حدثنا محمد بن عمر الكلاعي قال سمعت الحسن وقتادة يحدثان عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لا يرد علي الحوض إلا التقي النقي الذين يعطون ما عليهم في يسرة ، ولا يعطون ما لهم في عسرة " .
750 - إسناده ضعيف ، لضعف المسيب بن واضح ، ومحمد بن عمر الكلاعي لم أعرفه 751 - حدثنا هدبة بن عبد الوهاب ، حدثنا النضر بن شميل ، حدثنا أبو نعامة العدوي ، ثنا أبو هنيدة ، البراء بن نوفل ، عن والآن العدوي ، عن حذيفة عن أبي بكر الصديق قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " . . .
فأقول : أي رب جعلتني سيد ولد آدم ولا فخر ، وأول من تنشق عنه الأرض ولا فخر حتى إنه ليرد علي الحوض أكثر مما بين صنعاء وأيلة " .
751 - إسناده حسن رجاله ثقات غير والآن وهو ابن بهيس [1] العدوي ، فقد قال فيه ابن معين : بصري ثقة . كما في " الجرح والتعديل " ( 4 / 1 / 43 ) ، ولم يرو عنه غير ابن نوفل ، ولم يحك سوى التوثيق ، وذكره ابن حبان في " الثقات " ، وأخرج حديثه هذا في " صحيحه " ( رقم 2589 ) ، وكذا أخرجه أبو عوانة ، وهو من زياداته على مسلم كما قال الحافظ .
والبراء بن نوفل وثقه ابن معين أيضا كما في " الجرح " ( 1 / 1 / 400 ) .
وسائر الرواة ثقات من رجال مسلم غير هدبة بن عبد الوهاب وقد وثقه المصنف كما سيأتي ذلك في هذا الإسناد في الباب ( 167 ) . ويأتي الحديث بتمامه وطوله هناك .
وأبو نعامة العدوي اسمه عمر بن عيسى بن سويد البصري .
والحديث سيأتي تخريجه هناك في الموضع الذي سبقت الإشارة إليه .
160 ( باب : ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه وعد من تمسك بأمره ورود حوضه ) .



[1] وقع في " اللسان " : " مسهر " وأظنه خطأ مطبعيا .

نام کتاب : السنة نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 335
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست