responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدعاء نویسنده : الطبراني    جلد : 1  صفحه : 497


اللهم اغفر لي جميع ما مضى من ذنوبي واعصمني فيما بقي من عمري وارزقني عملا زاكيا ترضى به عني ، قال : فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقلت : بينما أنا أصلي إذ سمعت متكلما يقول هذا الكلام أجمع ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذاك ملك أتاك يعلمك تحميد ربك عز وجل .
[ 1747 ] - حدثنا علي بن عبد العزيز ، ثنا سعيد بن منصور ، ثنا مسكين بن ميمون مؤذن مسجد الرملة ، حدثني عروة بن رويم عن عبد الرحمن بن قرط رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة أسري به إلى المسجد الأقصى فلما رجع كان بين المقام وزمزم جبريل عليه السلام عن يمينه ، وميكائيل عن يساره ، فطارا به حتى بلغ السماوات السبع ، فلما رجع قال : سمعت تسبيحا في السماوات العلى مع تسبيح كثير ، سبحت السماوات العلى من ذي المهابة مشفقات لذي العلو بما علا سبحان العلي الأعلى سبحانه وتعالى .
[ 1748 ] - حدثنا محمد بن عبد الله بن عرس المصري ، ثنا وهب الله بن رزق ، أبو هريرة المصري ، ثنا بشر بن بكر ، ثنا الأوزاعي ، حدثني عطاء عن عبد الله بن عباس رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن الله عز وجل ملكا لو قيل له التقم السماوات السبع والأرضين السبع بلقمة واحدة لفعل ، تسبيحه سبحانك حيث كنت .
[ 1749 ] - حدثنا بشر بن موسى ، ثنا يحيى بن إسحاق السيلحيني ، ثنا قحذم بن النضر ، عن أبيه ، عن أبي مرضية ، قال : كنت ببيت المقدس فصليت العتمة ونمت فإذا أنا بالأبواب مغلقة وإذا أنا بحفيف أجنحة وإذا واحد يقول : سبحان الدائم القائم ، سبحان الحي القيوم ، سبحان الله وبحمده ، سبحان القدوس رب الملائكة والروح ، سبحان العلي الأعلى سبحانه وتعالى ، فإذا قالها قالوها ، فقلت لواحد منهم : من هذا ؟ قال : هذا جبريل وهؤلاء الملائكة عليهم السلام ، قلت : وما لقائلها من الفضل ؟ قال : من قالها عدد ليال السنة كل ليلة لم يمت حتى يرى مقعده من الجنة أو يرى له .
[ 1750 ] - حدثنا الفضل بن الحباب ، ثنا علي بن المديني ، ثنا محمد بن عمرو بن مقسم

نام کتاب : الدعاء نویسنده : الطبراني    جلد : 1  صفحه : 497
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست