responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدعاء نویسنده : الطبراني    جلد : 1  صفحه : 217


[ 683 ] - حدثنا أحمد بن عمرو القطراني وعثمان بن عمر الضبي ، قالا : ثنا الحسن بن علي بن راشد الواسطي ، ثنا هشيم ، عن مغيرة وزكريا وإسماعيل ومجالد عن الشعبي عن وراد قال الحسن ، وأنبأ هشيم ، عن عبد الملك بن عمير ، عن وراد قال : كتب معاوية بن أبي سفيان إلى المغيرة بن شعبة رضي الله عنهما أن أكتب إلي بشئ سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فكتب إليه المغيرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول عند انصرافه من الصلاة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد .
[ 684 ] - حدثنا عبدان بن أحمد ، ثنا عبد الله بن أبي يعقوب الكرماني ثنا يحيى بن أبي بكير ، ثنا هشيم ، عن داود ومجالد ، عن الشعبي ، عن وراد كاتب المغيرة ، عن المغيرة قال ، كتب إليه معاوية أن أكتب إلي بشئ سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم عند انصرافه من الصلاة ، فقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير ، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد .
[ 685 ] - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا محمد بن منصور الطوسي ، ثنا الحسن ، بن موسى الأشيب ، ثنا شيبان ، عن عاصم بن أبي النجود ، عن الشعبي ، عن وراد ، عن المغيرة بن شعبة قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا انصرف من الصلاة قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو على كل شي قدير ، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد .
[ 686 ] - حدثنا علي بن عبد العزيز ، ثنا أبو نعيم ثنا مسعر ، عن عبد الملك بن عمير أخبرني وراد كاتب المغيرة قال : كتب معاوية بن أبي سفيان إلى المغيرة بن شعبة أن أكتب إلي بشئ من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فكتب إليه إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : اللهم لا مانع لما أعطيت ولا راد لما قضيت ولا ينفع ذا الجد منك الجد .

نام کتاب : الدعاء نویسنده : الطبراني    جلد : 1  صفحه : 217
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست