responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدعاء نویسنده : الطبراني    جلد : 1  صفحه : 320


رضي الله عنه قال : جاء رجال أصحاب الصفة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فشكوا إليه الحاجة فقال النبي صلى الله عليه وسلم : كاد الفقر أن يكون كفرا وكاد الحسد أن يسبق القدر ، قولوا اللهم رب السماوات السبع ورب العرش العظيم أقض عنا الدين واغننا من الفقر .
[ 1049 ] - حدثنا سعيد بن محمد بن المغيرة المصري ، ثنا سعيد بن سليمان الواسطي ، ثنا عيسى بن ميمون ، عن القاسم بن محمد ، عن عائشة رضي الله عنها ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو يقول : اللهم اجعل أوسع رزقك علي عند كبر سني وانقطاع عمري .
[ 170 ] باب : القول عند الدخول على السلطان [ 1050 ] - حدثنا طاهر بن عيسى المقرئ المصري ، ثنا أصبغ بن الفرج ، ثنا ابن وهب ، عن أبي سعيد المكي ، عن شبيب بن سعيد ، عن روح بن القاسم ، عن أبي جعفر الخطمي ، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف ، عن عمه عثمان بن حنيف رضي الله عنه ، أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه في حاجته وكان وكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته فلقي ابن حنيف فشكا ذلك إليه ، فقال له عثمان بن حنيف : ائت الميضأة فتوضأ ثم ائت المسجد فصل فيه ركعتين وقل : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبينا نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربك فيقضي لي حاجتي وتذكر حاجتك ، حتى أروح معك . فانطلق الرجل فصنع ما قال له ثم أتى باب عثمان بن عفان رضي الله عنه فجاءه البواب حتى أخذ بيده فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة فقال : حاجتك ؟ فذكر حاجته وقضاها له ، وقال له : ما فهمت حاجتك حتى كان الساعة وقال له : ما كان لك من حاجة فسل ، ثم إن الرجل خرج من عند عثمان فلقي عثمان بن حنيف فقال له : جزاك الله خيرا ما كان ينظر إلي في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في . فقال عثمان بن حنيف : ما كلمته فيك ولكني شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه ضرير فشكا إليه ذهاب بصره فقال له النبي صلى الله عليه وسلم أو تصبر ؟ فقال : يا رسول الله إنه ليس لي قائد ، وقد شق علي

نام کتاب : الدعاء نویسنده : الطبراني    جلد : 1  صفحه : 320
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست