وعور وبقر ، قد رضيت منك بأن تسبني علانية وتنتفع بمقالتي سرا ( رحم الله امرءا أهدى إلي عيوبي ) فإني كثير العيوب غزير الذنوب ، الويل لي إن أنا لا أتوب ووافضيحتي من علام الغيوب ودوائي عفو الله ومسامحته وتوفيقه وهدايته ، والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد خاتم النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين .