نقرؤها « فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين » السجدة 71 الآية رواه الحاكم وصححه قال الحافظ أبو عبيدة لم يسمع من عبد الله بن مسعود وقيل سمع 939 وعن عبد الله بن أبي قيس رضي الله عنه قال قالت عائشة رضي الله عنها لا تدع قيام الليل فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا يدعه وكان إذا مرض أو كسل صلى قاعدا رواه أبو داود وابن خزيمة في صحيحه 940 وعن طارق بن شهاب أنه بات عند سلمان رضي الله عنه لينظر ما اجتهاده قال فقام يصلي من آخر الليل فكأنه لم ير الذي كان يظن فذكر ذلك له فقال سلمان حافظوا على هذه الصلوات الخمس فإنهن كفارات لهذه الجراحات ما لم تصب المقتلة فإذا صلى الناس العشاء صدروا عن ثلاث منازل منهم من عليه ولا له ومنهم من له ولا عليه ومنهم من لا له ولا عليه فرجل اغتنم ظلمة الليل وغفلة الناس فركب فرسه في المعاصي فذلك عليه ولا له ومن له ولا عليه فرجل اغتنم ظلمة الليل وغفلة الناس فقام يصلي فذلك له ولا عليه ومن لا له ولا عليه فرجل صلى ثم نام فلا له ولا عليه إياك والحقحقة وعليك بالقصد وداومه رواه الطبراني في الكبير موقوفا بإسناد لا بأس به ورفعه جماعة الحقحقة بحاءين مهملتين مفتوحتين وقافين الأولى ساكنة والثانية مفتوحة هو أشد