وخرج الإمام أحمد ، عن أبي هريرة أيضا ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، قال : " ضرس الكافر مثل أحد ، وفخذه مثل البيضاء ، ومقعده من النار كما بين قديد ومكة ، وكثافة جلده اثنان وأربعون ذراعا بذراع الجبار " .
وخرج الترمذي ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم :
" ضرس الكافر يوم القيامة مثل أحد ، وفخذه مثل البيضاء ، ومقعده من النار مسيرة ثلاثة أيام مثل الربذة " وقال قوله : مثل الربذة يعني كما بين المدينة والربذة ، والبيضاء جبل .
وخرج أيضا ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، قال :
" غلظ جلد الكافر اثنان وأربعون ذراعا ، وإن ضرسه مثل أحد ، وإن مجلسه من جهنم كما بين مكة والمدينة " .
وخرج الإمام أحمد ، من حديث ابن عمر ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، قال : " يعظم أهل النار في النار ، حتى إن ما بين شحمة أذن أحدهم إلى عاتقه ، مسيرة سبعمائة عام ، وإن غلظ جلده سبعون ذراعا ، وإن ضرسه مثل أحد " .
وخرج الإمام أحمد والحاكم ، من حديث أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، قال : " إن مقعد الكافر من النار مسيرة ثلاثة أيام ، وكل ضرس مثل أحد ، وفخذه مثل ورقان ، وجلده سوى لحمه وعظامه أربعون ذراعا " .
وخرج ابن ماجة ، عن أبي سعيد الخدري ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، قال : " إن الكافر ليعظم ، حتى إن ضرسه لأعظم من أحد ، وفضيلة جسده على ضرسه كفضيلة جسد أحدكم على ضرسه " .
وخرج البزار ، من حديث ثوبان ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، قال :