حقوقي كاملة ! ! وهو أن يفرض علي أن يدفع لي بالمئة عشرة عليها [1] وفي مقدمتها تحفة العروس . . . بينما يدفع لي الشرفاء والأمناء بالمئة [15] على كتبي العادية ! ! [2] .
وإنني لآمل أن تكشف الأيام عن بعض أسراره في معاملته لبعض موظفيه المحققين الذين يفرض على بعضهم أن يسجلوا اسمه إلى جانب اسمهم !
. . . ومن المضحك والمبكي معا أن ينتهز هذا الشاويش فرصة اختلافه مع شيخه بشأن الكتب التي طبعها ويطبعها من جديد في غير مكتبه ، فسارع للإساءة إليه - بزعمه - بنشر هذا الكتاب ليسئ إلى سمعته - بظنه وزعمه - فعليه من الله ما يستحق ) ا ه .
فتأملوا يا أولي الألباب ! !