منه ! ! وعلى كل حال فالذي ينبغي علمه هنا إن حمود التويجري رد على الألباني تضعيفه لهذا اللفظ الوارد في الحديث الذي فيه ( على صورة الرحمن ) وأثبته حيث قال ص (21) من الكتاب الأنف الذكر :
( وقد ادعى الألباني في تعليقه على كتاب السنة لابن أبي عاصم إن هذا المرسل أصح من الموصول ، وهذه دعوى لا دليل عليها فلا تقبل ) . ا ه وقال التويجري ص (22) أيضا :
( والجواب عن هذ التعليل من وجوه أحدها أن يقال : إن العلل التي ذكرها ابن خزيمة والألباني واهية جدا ) .
[ وقد نقل شيخ الإسلام أبو العباس ابن تيمية في كتابه الذي سماه ( نقض أساس التقديس ) ما رواه الخلال عن إسحاق بن راهويه ثم قال فقد صحح إسحاق حديث ابن عمر مسندا خلاف ما ذكره ابن خزيمة ] ا ه .
ثم قال ص (25) :