( أنصح لكل من وقف على هذا الكتاب أو غيره أن لا يبادر إلى العمل بما فيه من الأحاديث إلا بعد التأكد من ثبوتها ، وقد سهلنا له السبيل إلى ذلك بما علقناه عليها ، فما كان ثابتا منها عمل به وعض عليه النواجذ وإلا فاتركه . . . ) انتهى فتأمل ! !
فالألباني يقول بصراحة : ارجعوا لي في الحديث ولا ترجعوا إلى شيخ الإسلام ! ! ! ابن تيمية ! !
فيا للعجب ! !
فعلى من ينبغي أن يعول طلاب العلم على تصحيحات وتضعيفات ابن تيمية أم الألباني ؟ ! !