وهو المتجاوز عن الألف من الهجرة إلى مدينة الإسلام لكن الأحاديث المبينة للأحكام صارت ظنية عند الأنام لأجل بعد الأيام فلهذا وقعت أحاديث موضوعة بين العوام لكن العلماء الأعلام قاموا بحق القيام وميزوا بين الصحيح والسقيم والحسن والضعيف والمرفوع والموقوف والمقطوع والموضوع فقد روى الحافظ أبو نعيم في الحلية عن