هذا ) * الآية ولو ثبت يحمل على الغالب 422 - حديث : ما النار في اليبس بأسرع من الغيبة في حسنات العبد ذكره في الإحياء وقال العراقي لم أجد له أصلا واليبس بفتحتين وبضم فسكون اليابس والمراد به الحطب اليابس ونحوه 423 - حديث : ما وسعني أرضي ولا سمائي ولكن وسعني قلب عبدي المؤمن ذكره في الإحياء وقال العراقي لم أر له أصلا وقال ابن تيمية هو مذكور في الإسرائيليات وليس له إسناد معروف عن النبي عليه الصلاة والسلام وفي الذيل وهو كما قال ومعناه وسع قلبه الإيمان بي وبمحبتي وإلا فالقول بالحلول كفر وقال الزركشي وضعه الملاحدة وقال السيوطي أخرجه أحمد في الزهد عن وهب بن منبه أن الله فتح السماوات لحزقيل حتى نظر إلى العرش فقال