الأولى أن يضبط بضم الدال وتشديد الراء نعتا للغة الفارسية بالكلمات المشبهة باللؤلؤ في اللطافة اللفظية والظرافة المعنوية وكذا موضوع ما ذكره بعض مشايخنا من العجم أنه ورد في الكلام القدسي باللسان الفارسي جه كنم باين كناه كاران كه نيا مرزم يعني أيش أفعل بهؤلاء المذنبين إن لا أغفر لهم 359 - حديث : لسعت حية الهوى كبدي وفي رواية صحيحة قد لسعت فلا طبيب لها ولا راقي إلا الحبيب الذي شغفت به فإنه علتي وترياقي وأنهما مما أنشد بين يدي النبي عليه الصلاة والسلام فلا أصل له قال ابن تيمية ما اشتهر أن أبا محذورة أنشده بين يديه عليه الصلاة والسلام وأنه تواجد حتى وقعت البردة الشريفة عن كتفيه فتقاسمها أصحاب الصفة وجعلوها رقعا في ثيابهم كذب