responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأدب المفرد نویسنده : البخاري    جلد : 1  صفحه : 258


زياد عن أبي راشد الحبراني أتيت عبد الله بن عمرو فقلت له حدثنا بما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم فألقى إلي صحيفة فقال هذا ما كتب لي النبي صلى الله عليه وسلم فنظرت فيها فإذا فيها إن أبا بكر الصديق رضي الله تعالى عنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم قال يا رسول الله علمني ما أقول إذا أصبحت وإذا أمسيت فقال يا أبا بكر قل اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة رب كل شئ ومليكه أعوذ بك من شر نفسي وشر الشيطان وشركه وأن اقترف على نفسي سوءا أو أجره إلى مسلم 576 - باب ما يقول إذا أوى إلى فراشه ( 1240 ) حدثنا قبيصة وأبو نعيم قالا حدثنا سفيان عن عبد الملك بن عمير عن ربعي بن حراش عن حذيفة قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن ينام قال باسمك اللهم أموت وأحيا وإذا استيقظ من منامه قال الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور ( 1241 ) حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد عن ثابت عن أنس قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه قال الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا كم ممن لا كافي له ولا مؤوي ( 1242 ) حدثنا أبو نعيم ويحيى بن موسى قالا حدثنا شبابة بن سوار قال حدثني المغيرة بن مسلم عن أبي الزبير عن جابر قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ ألم تنزيل وتبارك الذي بيده الملك قال أبو الزبير فهما يفضلان كل سورة في القرآن بسبعين حسنة ومن قرأهما كتب له بهما سبعون حسنة ورفع بهما له سبعون درجة وحط بهما عنه سبعون خطيئة ( 1243 ) حدثنا محمد بن محبوب قال حدثنا عبد الواحد قال حدثنا عاصم الأحول عن شميط أو سميط عن أبي الأحوص قال قال عبد الله النوم عند الذكر من الشيطان ان شئتم فجربوا إذا أخذ أحدكم مضجعه وأراد أن ينام فليذكر الله عز وجل ( 1244 ) حدثنا أبو نعيم قال حدثنا سفيان عن ليث عن أبي الزبير عن جابر قال كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ تبارك وألم تنزيل السجدة ( 1245 ) حدثنا محمد بن سلام قال أخبرنا عبدة عن عبيد الله عن

نام کتاب : الأدب المفرد نویسنده : البخاري    جلد : 1  صفحه : 258
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست