responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأدب المفرد نویسنده : البخاري    جلد : 1  صفحه : 206


قال بن صياد فتشهد أني رسول الله فرضه النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال آمنت بالله وبرسوله ثم قال لابن صياد ماذا ترى فقال بن صياد يأتيني صادق وكاذب فقال النبي صلى الله عليه وسلم خلط عليك الامر قال النبي صلى الله عليه وسلم اني خبأت لك خبيئا قال هو الدخ قال اخسأ فلم تعد قدرك قال عمر يا رسول الله أتأذن لي فيه أن أضرب عنقه فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن يك هو لا تسلط عليه وإن لم يك هو فلا خير لك في قتله قال سالم وسمعت عبد الله بن عمر يقول انطلق بعد ذلك النبي صلى الله عليه وسلم هو وأبي بن كعب الأنصاري يوما إلى النخل التي فيها بن صياد حتى إذا دخل النبي صلى الله عليه وسلم طفق النبي صلى الله عليه وسلم يتقي بجذوع النخل وهو يسمع من بن صياد شيئا قبل أن يراه وابن صياد مضطجع على فراشه في قطيفة له فيها زمزمة فرأت أم بن صياد النبي صلى الله عليه وسلم وهو يتقي بجذوع النخل فقالت لابن صياد أي صاف وهو اسمه هذا محمد فتناهى بن صياد قال النبي صلى الله عليه وسلم لو تركته لبين قال سالم قال عبد الله قال النبي صلى الله عليه وسلم في الناس فأثنى على الله بما هو أهله ثم ذكر الدجال فقال إني أنذركموه وما من نبي إلا وقد أنذر به قومه لقد أنذر نوح قومه ولكن سأقول لكم فيه قولا لم يقله نبي لقومه تعلمون أنه أعور وان الله ليس بأعور ( 987 ) حدثنا موسى قال حدثنا وهيب قال حدثنا جعفر عن أبيه عن جابر قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان جنبا يصب على رأسه ثلاث حفنات من ماء قال الحسن بن محمد أبا عبد الله إن شعري أكثر من ذاك قال وضرب جابر بيده على فخذ الحسن فقال يا بن أخي كان شعر النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من شعرك وأطيب 436 - باب من كره أن يقعد ويقوم له الناس ( 988 ) حدثنا موسى قال حدثنا أبو عوانة عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر قال صرع رسول الله صلى الله عليه وسلم من فرس بالمدينة على جذع نخلة فانفكت قدمه فكنا نعوده في مشربة لعائشة رضي الله تعالى عنها فأتيناه وهو يصلي قاعدا فصلينا قياما ثم أتيناه مرة أخرى وهو يصلي المكتوبة قاعدا فصلينا خلفه قياما فأومأ

نام کتاب : الأدب المفرد نویسنده : البخاري    جلد : 1  صفحه : 206
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست