التمني

هو البحر

الضرب على اللحن في في العربية

يقول ليس بشئ يزيد ليس بحق

يزيد أو معن بن يزيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال اجتمعوا في مساجدكم وكلما اجتمع قوم فليؤذنوني فأتانا أول من أتى فجلس فتكلم متكلم منا ثم قال إن الحمد لله الذي ليس للحمد دونه مقصد ولا وراءه منفذ فغضب فقام فتلاومنا بيننا فقلنا أتانا أول من أتى فذهب إلى مسجد آخر فجلس فيه فأتيناه فكلمناه فجاء معنا فقعد في مجلسه أو قريبا من مجلسه ثم قال الحمد لله الذي ما شاء جعل بين يديه وما شاء جعل خلفه وان من البيان سحرا ثم أمرنا وعلمنا 389 - باب التمني ( 902 ) حدثنا خالد بن مخلد قال حدثنا سليمان بن بلال قال حدثنا يحيى بن سعيد قال سمعت عبد الله بن عامر بن ربيعة يقول قالت عائشة أرق النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فقال رجلا صالحا من أصحابي يجيئني فيحرسني الليلة إذ سمعنا صوت السلاح فقال من هذا قيل سعد فقال سعد يا رسول الله جئت أحرسك فنام النبي صلى الله عليه وسلم حتى سمعنا غطيطه 390 - باب يقال للرجل والشئ والفرس هو بحر ( 903 ) حدثنا آدم قال حدثنا عن قتادة قال سمعت أنس بن مالك يقول كان فزع بالمدينة فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة يقال له المندوب فركبه فلما رجع قال ما رأينا من شئ وإن وجدناه لبحرا 391 - باب الضرب على اللحن ( 904 ) حدثنا أبو نعيم قال حدثنا سفيان عن عبيد الله عن نافع قال كان بن عمر يضرب ولده على اللحن ( 905 ) حدثنا موسى قال حدثنا حماد بن سلمة عن كثير أبي محمد عن عبد الرحمن بن عجلان قال مر عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه برجلين يرميان فقال أحدهما للآخر أسبت فقال عمر سوء اللحن أشد من سوء الرمي 392 - باب الرجل يقول ليس بشئ وهو يريد أنه ليس بحق ( 906 ) حدثنا أحمد بن صالح قال حدثنا عنبسة بن خالد قال حدثنا